المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

الأربعاء، 30 نوفمبر 2016

تحميل كتاب إشكالية تاريخية النص الديني - في الخطاب الحداثي العربي المعاصر pdf لـ مرزوق العمري

كتاب إشكالية تاريخية النص الديني - في الخطاب الحداثي العربي المعاصر

كتاب إشكالية تاريخية النص الديني - في الخطاب الحداثي العربي المعاصر
كتاب إشكالية تاريخية النص الديني - في الخطاب الحداثي العربي المعاصر
عنوان الكتاب: إشكالية تاريخية النص الديني ­ في الخطاب الحداثي العربي المعاصر
 المؤلف: مرزوق العمري
 المترجم / المحقق: غير موجود
 الناشر: منشورات ضفاف ومنشورات الاختلاف ودار الأمان 
الطبعة: الأولى 1433 هـ / 2012 م 
عدد الصفحات: 557

حول الكتاب

التاريخية نزعة يرى أصحابها نسبية القوانين الاجتماعية والحكم بوضعيتها وتعرف بأنها مذهب يقرر نسبية القوانين الاجتماعية واتصافها بالزمكانية، وأن القوانين من نتاج العقل الجمعي، وتسحب ذلك على الأديان أيضا. فالتاريخية إذا اتجاه يحكم بعدم شمولية القوانين المختلفة وحتى الأحكام الشرعية، فترتب على ذلك القول بتاريخية النص الديني؛ أي أنه نسبي فيما تضمن من أحكام، ونسبي فيما أرسى من تصورات ومسائل عقدية، ونسبي فيما حث عليه من آدابوأخلاق، وبالتالي فهو صالح لبيئته الاجتماعية لا غير. ونتج عن ذلك النداء بالعلمانية في مجال السياسة والحكم كأهم رؤية قريبة تشكلت عن مقدمات سبقت، 

فحدث شرخ كبير في الفكر الإسلامي، ساعد الخطاب الحداثي وبعض القراءات التراثية في اتساعه إلى حد بعيد، إلى درجة الانفصال عن النص الديني، ورفضه كمرجعية أساسية لمختلف انشغالات الحياة المسلمة. لهذه الأسباب أرى أن هذا الموضوع على قدر كبير من الأهمية، وأنه جدير بالطرح والمناقشة حتى يمكن الوقوف عند هذه المسألة (تاريخية النص الديني) لبيان مدى كونها الخيار الوحيد الذي لجأ إليه الخطاب الحداثي لحل معضلات الفكر العربي والإسلامي المعاصر؟ وهل يمكن أن تكون التاريخية الأداة المثلى والأقوى لتقويم الراهن؟ وهل أساليبها ومناهجها هي أفضل الأساليب في قراءة النص الديني؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق