المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016

تحميل كتاب فلسفة التاريخ - جدل البداية والنهاية والعود الدائم pdf لـ مجموعة من الأكادميين العرب

كتاب فلسفة التاريخ - جدل البداية والنهاية والعود الدائم

كتاب فلسفة التاريخ - جدل البداية والنهاية والعود الدائم
كتاب فلسفة التاريخ - جدل البداية والنهاية والعود الدائم 
عنوان الكتاب: فلسفة التاريخ ­ جدل البداية والنهاية والعود الدائم 
المؤلف: مجموعة من الأكادميين العرب
 المترجم / المحقق: غير موجود
 الناشر: ابن النديم ودار الراوفد الثقافية 
الطبعة: الأولى 2012 م 
عدد الصفحات: 716
حول الكتاب 

تمثل العلاقة بين الفلسفة والتاريخ: تفاعل الأمومة والأبوة على العلوم والمعارف. ويستدعي الجمع بينهما (بعنوان فلسفة التاريخ) رهانا يتجاوز فرديتهما، بدمجهما. انه الذي يحيط بكبريات ميكانزمات الفهم الإنساني لأفقه الزمني، وبأكوام الحداث المتراكمة لتخلق بنى، ونتوءات داخل مسار الحياة الإنسانية. وذلك الرهان ينفتح على مجموعة من الاستفهامات: كيف نفهم التاريخ؟ ما محركات ذلك الفهم؟ وإن كانت في طبيعتها أسئلة قديمة، الا أنها تتجدد اليوم، بوصفنا كائنات لا نزال حبيسي ورهيني تاريخنا (تراثنا). وأسئلة أخرى تنفتح عن السؤالين السابقين


 هي : أيمكن ان ننفلت من تاريخنا؟ وهل الانفلات ذلك يتيح مكانا لانسانيتنا دونما تاريخ؟ لأجل ما سبق من الاستفهامات، تبدو استعادة فلسفة التاريخ مسوغة. لكن ان للتاريخ تلك السلطة الابوية للماضي الذي لا يتغير، ومن ذلك ''الثبات'' يأخذ قوته، فكيف يمكن للفلسفة ان تخترقه وتتساءل عنه؟ ومن ثم تؤثر فيه؟ الحق، ان الفلسفة اليوم وبقراءتها الهرمينوطيقية للتاريخ انما تعيد تمثل التاريخ بزمنيته وزمنيتنا من أجل افادة ممكنة لذلك المد المنطلق. فهي تجعله محاسبا من جهة، وتحقق معه لكسب رهانات تتعلق بالمستقبل من جهة أخرى. لذلك تبدو أكثر همة وأوسع فضاءا ،


 وأكثر تحررا في أدواتها، وهي تلازم السيرورة النقدية المراجعاتية، فلا تجمد ولا ترتكن إلى تقليد دونما إعادة فحص، لأن الفلسفة؛ تفلسف والتفلسف فاعلية بنقده وتأمله وعقلنته وتحليلاته وتركيباته. لذلك ستنفتح الفلسفة دوما على القادم لأنها فكر. بينما التاريخ حدث الفكر، وبين الفكر وحدثه ملازمة ووحدة عضوية تشكل الفهم. وجاءت الدراسات في كتابنا هذا لتستنطق الاشكال المفاهيمي والجدوى المعرفية وسبل الإفادة في التفلسف حول التاريخ، فكان الاشكال في مساءلة الحضور الطيفي للتراث،


 كما كان في مناط حركة التاريخ وآلياتها، وفحص اليات الخطابات التاريخية، ومسار الفكر في التاريخ : كل ذلك بنوع من المنهجية الجينا – اركولوجية، فهي تبحث في الأصول والمخفي، في الظاهر والمصنع له. بأدوات حفرية واستحضارية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق