المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016

تحميل كتاب فلسفة المشروع الحضاري - بين الإحياء الإسلامي والتحديث الغربي (جزئين) pdf لـ د.أحمد محمد جاد عبد الرزاق

كتاب فلسفة المشروع الحضاري - بين الإحياء الإسلامي والتحديث الغربي

كتاب فلسفة المشروع الحضاري - بين الإحياء الإسلامي والتحديث الغربي
كتاب فلسفة المشروع الحضاري - بين الإحياء الإسلامي والتحديث الغربي
عنوان الكتاب: فلسفة المشروع الحضاري ­ بين الإحياء الإسلامي والتحديث الغربي (جزئين)
 المؤلف: د.أحمد محمد جاد عبد الرزاق
 المترجم / المحقق: غير موجود
 الناشر: المعهد العالمي للفكر الإسلامي 
الطبعة: الأولى 1416 هـ / 1995 م
 عدد الصفحات: 1031

حول الكتاب 

عرض وتحليل للحوار الفكري الذي دار في وجه الغزو الأوربي للعالم الإسلامي عموما، ولمصر خصوصا، منذ الحملة الفرنسية على مصر حتى بداية هذا العقد، ملفتا النظر بدقة وتركيز إلى جدية الطروحات الإسلامية واستيعابها لجوانب الإصلاح كافة، ومبرزا جدارتها كطروحات تنبثق من صميم ثقافة الأمة وتجربتها الحضارية، وكونها، بذلك، أدعى أن تصون أصالة الأمة وارتكازها الحضاري في مواجهة التخلف والاستعمار.

لقد تعرض الكتاب لتطور الفكر الفلسفي وتفاعله مع قضايا التعليم والصحافة والاستشراق والترجمة، ثم تناول أبرز التيارات الفكرية ومناهجها، كتيار التجديد الديني، وتيار الإحياء الإسلامي، والتيار اللبرالي الإنساني، وكيف تبلورت لديها بعض القضايا الكبرى، كالألوهية والنبوة والنظرة إلى العالم والإنسان. ويعد الكتاب لبنة في بناء المشروع الحضاري الإسلامي المعاصر، يسهم في بلورة خلفيته التاريخية منذ بداية القرن التاسع عشر، عارضا، ومحللا، وممهدا السبيل أمام اجتهادات العقل المسلم المعاصر على طريق البناء الحضاري المأمول.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق