المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

الأربعاء، 30 نوفمبر 2016

تحميل كتاب إحياء دور الوقف لتحقيق التنمية pdf لـ د. أسامة عبد المجيد العاني

كتاب إحياء دور الوقف لتحقيق التنمية

كتاب إحياء دور الوقف لتحقيق التنمية
كتاب إحياء دور الوقف لتحقيق التنمية

عنوان الكتاب: إحياء دور الوقف لتحقيق التنمية
 المؤلف: د. أسامة عبد المجيد العاني 
سلسة: كتاب الأمة العدد 135
 الناشر: مركز البحوث والدراسات ­ قطر 
الطبعة: 1431 هـ / 2010 م
 عدد الصفحات: 224

حول الكتاب 
هذا الكتاب محاولة جادة لاستلهام التجربة الوقفية التاريخية، التي اضطلع بها ((الوقف)) في تغطية حاجات المجتمع، والإسهام في تنميته الشاملة، والامتداد بالمجتمع وحمايته، خاصة في الفترات التي انفصل فيها السلطان عن القرآن .. ولم يقتصر نظام ((الوقف)) تاريخيا على القيام بحاجات المجتمع في مجال الصحة والتعليم والتكافل والتنمية والدعوة والثقافة، وإنما كان له دور حمائي لكيان المجتمع الإسلامي حال دون أنظمة الاستبداد السياسي والاستعمار من السيطرة والسلب لأراضي ((الوقف)) ومؤسساته.
ويدعو الباحث، في هذا الكتاب للإفادة من تجربة الغرب المتقدم في مجال الأموال الموقوفة، في موضوعها وآلية إدارتها، التي قطعت شوطا كبيرا في تقديم الخدمات بشكل عام، 
في محاولة لتفعيل دور ((الوقف)) وتوسيع مشاركاته وتنويع مجالاته لمعاودة النهوض وتوفير متطلبات التنمية. وحسبنا أن نقول : إن الإقدام على وقف المؤسسات والأراضي وسائر المرافق ذات النفع العام هو الذي سوف يحميها في المستقبل من أيجي العابثين؛ ولقد تنبه أسلافنا إلى ذلك، الأمر الذي حال ويحول دون السيطرة عليها؛ ولعل المسجد الأقصى وما يحيط به من الأوقاف غير القابلة للتصرف، إلى جانب جهاد ومرابطة أهل بيت المقدس، كان هو السبب الأساس في بقاء المسجد واستمراره ومد الصامدين والمرابطين بروح إيمانية عالية للدفاع عن أولى القبلتين.
 ولعل في تجربة دولة قطر المعاصرة وبعض المؤسسات الوقفية الأخرى في العالم الإسلامي مؤشرا طيبا على استشعار دور الوقف وأهميته في التنمية، ووضع التشريعات وتوفير الخبرات والتخصصات اللازمة لتحقيق ذلك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق