المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016

تحميل كتاب مدارس التفسير الإسلامي (ثلاثة أجزاء) pdf لـ علي أكبر بابائي

كتاب مدارس التفسير الإسلامي


كتاب مدارس التفسير الإسلامي
كتاب مدارس التفسير الإسلامي
عنوان الكتاب:
 مدارس التفسير الإسلامي (ثلاثة أجزاء) 
المؤلف: علي أكبر بابائي 
المترجم : كمال السيد 
الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
 الطبعة: الأولى 2010

حول الكتاب 

يبدو أن كل مشروع علمي بل وغير علمي إذا كان يراد له النجاح والوصول إلى غاياته، يحتاج إلى خطة تحدد المنطلقات والغايات وترسم القواعد والمراحل التي لا بد من السير على أساسها خلال العمل على إنجاز المشروع. وتفسير القرآن عمل يسعى في سبيل نجاحه كل من خاض تجربة التفسير وتجشم عناء مخاطرها، وهو عمل علمي بأدق معايير التوصيف بالعملية من معنى. ومن هنا يبدو أن النقاش في الحاجة إلى المنهج نقاشا غير ذي بال لا يستحق الالتفات إليه والوقوف عنده، ولكن النقاش في كل الأعمال العلمية أخذ طابعا آخر وهو أن المنهج سابق على العمل العلمي أو لاحق له، فالعالم يبحث ثم يأتي من يكتشف منهجه.


أو هو يبني منهجا بطريقة واعية ثم يعمل على أساسه؟ ولكن حتى إذا قبلنا فكرة تأخر المنهج عن البحث العلمي وأعطينا مهمة التنظير المنهجي لمن يأتي بعد الباحث العفوي، إلا أنه لا يمكن اكتشاف المنهج ما لم يكن موجودا من قبل ولو بصورة غير واقعية. وعلى أي حال تصدى الكاتب المتخصص في القرآن وعلومه علي أكبر بابائي، للقيام بهذه المهمة ونحسب أنه وفق في أدائها إلى حد كبير وهذا ما حدانا إلى تعريب هذا العمل الذي يكاد يكون موسوعيا في سعته وشموله،


 رغبة منا في إطلاع القارئ العربي على ما يدور في الضفة الشرقية من العالم الإسلامي من أبحاث ودراسات في حقل الدراسات القرآنية. وقد وعد المؤلف في ختام الجزء الثاني من كتابه بمتابعة المسيرة إلى نهاية المطاف، ونحن نعد القارئ أيضا بنقل ما وعد الكاتب بإكماله إن وجدنا فيه إضافة مهمة إلى المكتبة الإسلامية باللغة العربية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق