المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

الخميس، 1 ديسمبر 2016

تحميل كتاب الجامع لمفردات الأدوية والأغذية لابن البيطار pdf لـ د. عبد الحليم منتصر

تحميل كتاب الجامع لمفردات الأدوية والأغذية لابن البيطار

كتاب الجامع لمفردات الأدوية والأغذية لابن البيطار
كتاب الجامع لمفردات الأدوية والأغذية لابن البيطار
عنوان الكتاب:  الجامع لمفردات الأدوية والأغذية لابن البيطار
المؤلف:  د. عبد الحليم منتصر
المترجم / المحقق: غير موجود
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
الطبعة: 1995
عدد الصفحات: 30ش

حول الكتاب: 

"ابن البيطار هو أبو محمد عبد الله بن أحمد ضياء الدين الأندلسي المالقي العشاب المعروف بابن البيطار، امام النبانين وعلماء الأعشاب، ولد في الربع الأخير من القرن السادس الهجري ( الثاني عشر الميلادي ) من أسرة ابن البيطار في مالقة، كان من شيوخه في علم النبات أبو العباس النباتي، الذي كان يجمع النباتات من منطقة اشبيلية، ولما بلغ العشرين من عمره، جاب شمال أفريقيا، ومراكش والجزائر، وتونس ، لدراسة النبات، وعندما وصل إلى مصر، كان على عرشها الملك الكامل الآيوبي، التحق بخدمته فعينه رئيسا على سائر العشابين، ولما توفي الكامل، استبقاه في خدمته ابنه الملك الصالح نجم الدين الذي كان يقيم في دمشق، وبدأ ابن البيطار من دمشق يدرس النباتات في الشام وآسيا الصغرى بصفته طبيبا عشابا،

 وكتب مؤلفيه اللذين اشتهر بهما، وهما ثمرة دراساته العلمية والعملية، أولهما كتاب الجامع لمفردات الأدوية والأغذية، وهو مجموعة من العلاجات البسيطة المستمدة من النبات والحيوان والمعادن، جمعت من مؤلفات الأغارقة والعرب من تجارب المؤلف خاصة. وثانيهما، كتاب المغني في الأدوية المفردة في العقاقير، تناول فيه علاج الأعضاء عضوا عضوا بطريقة مختصرة كي ينتفع به الأطباء. وكان ابن أبي أصبيعة تلميذا لابن البيطار، صحبه في رحلاته وأسفاره للكشف عن النباتات في منطقة دمشق. ومن عجب أن ابن أبي أصبيعة لم يعطنا معلومات وافية عن أستاذه ابن البيطار. وقد عاش ابن البيطار نحو سبعين عاما ، وتوفي عام 646 هـ ( 1248 م) وقد ترجمت كتبه إلى اللغات الأجنبية."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق