المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

الجمعة، 2 ديسمبر 2016

تحميل كتاب أعداء الحداثة - مراجعات العقل الغربي في تأزم فكر الحداثة pdf لـ د. محمد محمود سيد أحمد

 كتاب أعداء الحداثة - مراجعات العقل الغربي في تأزم فكر الحداثة 

كتاب أعداء الحداثة - مراجعات العقل الغربي في تأزم فكر الحداثة
كتاب أعداء الحداثة - مراجعات العقل الغربي في تأزم فكر الحداثة
عنوان الكتاب:  أعداء الحداثة ­ مراجعات العقل الغربي في
تأزم فكر الحداثة
المؤلف: د. محمد محمود سيد أحمد
المترجم / المحقق: غير موجود
الناشر: دار الوعي للنشر والتوزيع
الطبعة: الأولى 1434 هـ / 2013م
عدد الصفحات: 208
حجم الكتاب : 34.6 ميغا

حول الكتاب

 إن تبني المقولات الغربية في إقصائها للدين، وتهميشها للوحي لا تقبل على الإطلاق في المناخ الإسلامي، ونظرا لخطورة الحداثة وما بعدها، كان لابد من المساهمة في بيان كشف هذا التيار من خلال دراسته في بيئته الأولى أي فيمنشئه، ومولده، حتى لا نتهم أننا نتكلم فيما لا نعرف، وحتى يعرف المثقفون من العرب والمسلمين أن دعاة الحداثة لم ينشئوا مذهبا، ولم يبتكروا فكرا،

 إنما هو الحديث المعاد، والكلام المنقول المقلد، ومن عجب أن المفكرين في الغرب بدءوا ينفضوا أيديهم من أفكار الحداثة، وأظهروا سخطهم على مقولاتها؛ لأن نتائجها كانت مؤلمة، لقد أفادت بصورة لا تنكر في تقدم العلوم الطبيعية كالطب، والهندسة، وعلم الفضاء منذ أن حجرت على الكنيسة الغربية، ومنعتها من التدخل في الحياة والعلم، لكن في نفس الوقت أفقدت الإنسان معنى الإنسانية، لقد أهملت الروح، فصار الإنسان تائها، ولنترك لعقلائهم يتحدثون ويتكلمون بأنفسهم عن هذا الوضع المأساوي المتأزم، فلا يوجد أفضل من المريض نفسه حينما يعبر عن آلامه، ولا أقوى من المبتلى حينما يعبر عن بلواه، ولا أعبر من الحزين نفسه حينما يبث شكواه.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق