بقلم المحامي مثنى حويطي
- الكثير كان يذكر كيف كان يُساء لنا و لمحاميّ و محاميات العراق في المواقع الوهمية ( كموقع عبد الجبار عباس ) الذي اللان اصبح معروفا من كان يديره فصاحب الموقع هو حسب اعترافه : محمود قاسم ما شاف جار الله البهادلي مواليد ١٩٨٥ و اعترف صراحة ان كان يستهدف المحامين و المحاميات بالنشر في هذا الموقع الرذيل و كان يستهدف بالمقام الاول السيد نقيب المحامين العراقيين ( محمد الفيصل ) و الاستاذة و كيلة نقابة المحامين و يستهدفني انا و محامين ميسان و محامين من كافة غرف محاميّ العراق ...
- تم ضبط ( في داره ) جهاز هاتف يحوي على رقم وهمي ( ٠٧٧٢٣٦٨٩١٢٣٣) بعائدية كاذبة كان يستخدمه لارسال رسائل تهديد لكثير من الشخصيات خصوصا للسيد نقيب المحامين و لي ...
- سبب عداءه هو ( انه كان محامي اوصيت بعقوبته لخرقه السلوك المهني و عوقب ) نقابيا فعمد الى انشاء موقع بل مواقع وهمية بعد ان احتضنه اشخاص رشحوا في انتخابات نقابة المحامين العراقيين و استخدموه كاداة ناجحة في الحملة الانتخابية ....
- منهجه ( ينال من الاعراض و من الشرفاء و تلفيق التهم لغرض ابتزازهم و الحصول على منافع او لكسب مصالح لنفسه عن طريق الابتزاز ) لم يعرف ان هنالك اشخاص لن يخضعون للابتزاز و سوف يواجهونه و يواجهون غيره للنهاية ..
- اشخاص كثيرون لهم علاقة مباشرة او غير مباشره معه و يتبادل المعلومات مع هذا الموقع سوف ننشر اسماءهم بصراحة لنكشف الوجه الاخر لهم و له خيوط شخصناها مسبقا و ستتم ملاحقتهم سلوكيا و جزائيا بعض المحامين دافعوا عنه رسميا امام المحاكم و لعل اكثرهم يعرفون انه صاحب الموقع ....
- كان هنالك نوعين من الاشخاص يتفاعلون منه منهم يخافون شره و كان يبتزهم عن طريق رسائل ( الماسنجر ) فيزودونه بالمعلومات و القسم الآخر ( اصحاب مبادئ سافلة ) و اصحاب كراسي انتخابية سوف يُفضحون تفصيليا ....................
شبكة المواقع الوهمية ستُكشف خيوطها و لن نسكت عن من امتدت يداه ليمس اعراض المحاميات و الصندوق الاسود سيُفتح تدريجيا ليظهر الاشخاص الذين كانوا في العلن يتكلمون بالشعارات و حقيقتهم اصحاب مواقع زائفة و جبناء و ينالون من اعراض الناس و على كل متعاون معهم ان يخشى الفضيحة ففي هذه الحرب هنالك خياران فقط اما ان نعبر فوق جثة العدو او يعبر العدو فوق جثثنا ...... لا خيار ثالث
و لنراجع الاحداث بدقة و نكشف بعد اليوم من هم الداعمين رسميا له و هم من مختلف التسميات و الاختصاصات .....
كما نطلب من السادة في ادارة اتحاد الحقوقيين العراقيين في بغداد الكشف عن صفته الحقوقية التي كان يراجع بها الدوائر ( كممثل عن اتحاد الحقوقيين العراقيين ) بعد طرده من النقابة و هل فعلا هو كان كذلك ام مجرد انتحال صف خصوصا ان سمعة المواقع الوهمية كانت تلاحقه قبل اعترافه بذلك ...
كما اوجه جميع الزملاء بتحريك شكاوى جزائية ضد القائمين على الموقع و المتعاونين معهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق