المكتبة القانونية,كتب قانونية,ابحاث قانونية,دراسات قانونية,كتب,تحميل كتب,قانون,kutub,pdf

هذا الموقع علما ينتفع به

هذا الموقع علما ينتفع به عن روح المرحوم بإذن الله المحامي رشدي عبد الغني

عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له "

يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أو علم ينتفع به)، إما كتب ألفها وانتفع بها الناس، أو اشتراها، ووقفها وانتفع بها الناس أو نشره بين الناس وانتفع به المسلمون وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، فهذا علم ينفعه، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشره بين الناس ينفعه الله به أيضاً كما ينفعهم أيضاً.
موقع المحامي, استشارات قانونية, محامي في جدة,محامي في الرياض

السبت، 15 أبريل 2017

مــــــاذا يحتـــاج المحـــامي العراقي

مــــــاذا يحتـــاج المحـــامي العراقي
مــــــاذا يحتـــاج المحـــامي العراقي 

المحـــامي في العراق في هذا الوقت يحتاج الى أفكــار حقيقية تردع المشـــاكل التي يواجهها فلا يحتاج حملات ( فيسبوكيـة ) او شعــارات فقد سئمنا ذلك ..

يحتـــاج لأمتيــازات حقيقية فقد سئمنا من كلمة
( واذا محــامي ) ...


يحتـــاج الى فرص عمل حقيقية في وسط زحــام المحامين حتى لا يكون احدهم مضطــراً ان يقدم اسعار رخيصة جدا لكي يسد حاجات معيشٰـته ..

نحتــاج الى نقابيين حقيقيين على ارض الواقع لا ضمن صفحــات التواصل الاجتماعي و اشعارات ( الفيسبوك ) يغيرون الواقع و يلتمسون حلولاً من النصـوص التي اكل عليها الدهر و لم يشــرب ...

لا نحتـــاج ( مواقعكم الوهميـة ) بكل حـال فقد عرفنا ( الباگنه و نعرف اليوميـــلة ) فقد صارت سياسة معروفة و منهجيــة بائســة ...

نحتــــاج من يشعر بهموم المحامي العراقي و يعيش المحنة معه ...
فقـــد اتخمتنا الشعارات ....
و تقيأنا الأكــاذيب على وجوهكــم ....
و لا يزال المحامي يلعن سنوات الدراسة ..
و هو يجلــس بلا عمل و ينتظر حبل مشنقـة الضريبة ليلتف حول عنقــه ليعجل بنهايته ..
و يقف على ابواب القضــاة الجالسين ليسمحوا بالدخول او يطردوا ( القاضي الواقــف ) ..
و ينتظر عند ابواب مراكز الشــرطة ليسمع اي شرطي يقول له الانشــودة المعروفة ( و اذا محـامي شتريد ) ...

ماذا يحتاج المحامي العراقي ببسـاطة فأنه يحتاج الى محامٍ للدفاع عن حقــوقه ( أن وجـــدتْ ) ......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق